بوستر الفيلم |
كنت قبل فترة قريبه لا أؤمن سوى بالسينما
الأمريكيه، رغم علمي أن هناك إبداعات لم تستطع هوليوود صنع مايفوقها أو
يماثلها، لكني كنت مصراً على "الإنغلاق"، وقلت أن "ستايل" هوليوود يناسبني
أكثر ويكفيني، وأن هناك في الماضي مايفوق إبداع الحاضر، ولذلك
ومع استغراقي في التنقيب عن كلاسيكيات هوليوود، لم أفكر في الإنفتاح على
ثقافات سينمائيه أخرى، لكن ماحدث أنني لاحظت أنني أحب السينما والتلفزيون
البريطاني أيضاً! وقلت لنفسي: أن هذه الأشياء جيده، وهي ليست أمريكية، ثم
صرت أتعمد البحث عن الأعمال البريطانية الجيده، وماتناسب ذوقي الخاص، ثم
كان أن لاحقني هذا الفيلم، والذي يبدو أنه كان يصرخ في: شاهدني! وكعادتي
بحثت عنه كثيراً، وقرأت عنه مع مراعاة عدم حرق أحداثه، وكمايحدث غالباً،
وجدت أن أكثر من شخص يرشحه لي، ويظل البوستر الخاص به يصادفني على الشبكة،
فكان أن أحببته قبل أن أشاهده! وهذا حدث من قبل مثلاً مع فيلم pulp fiction
لـ كوينتن تارنتينو، فقد قرأت عنه وعن روعته كثيراً، مما جعلني أبدو
وكأنني شاهدت الفيلم بالفعل، بل وأعجبت به وكنت أدافع عنه ضد الآراء
السلبية، وأصف من لم يعجبهم الفيلم "بالحمقى"، كنت أفعل هذا داخل عقلي كما
تعودت مؤخراً.
ظل تورنت الفيلم كثيراً بدون تحميل، وبعد التحميل ظل الفيلم كثيراً بدون مشاهده، وبعد المشاهده فكرت في النظر للسماء والبصق، حتى ترتد البصقه لوجهي؛ عقاباً ولوماً لنفسي لعدم مشاهدتي الفيلم وإهمالي له طوال تلك الفترة. قبل مشاهدة الفيلم، كنت أعتقد أنه فيلم جيد، نعم، لكني كذلك كنت أتصوره فيلم عن "الإنتقام"، ومن قرائتي لقصة الفيلم، كنت أتخيل أن الفيلم سيكون مقتصراً على انتقام رجل يُسجن في غرفة لمدة 15 عاماً بلا سبب، وأياً كان السبب بعد ذلك، سيهرب، ويبحث عن الذين فعلوا ذلك به، ويقتلهم جميعاً، ويصبح الجميع سعداء: النهاية! الفيلم أعمق من هذا بكثير، ولا يمكن اختصاره في الإنتقام، أو يمكنك أن تسميه فيلماً عن الإنتقام، مع مراعاة عدم التقليل من شأن الكلمة، أو الفعل "الإنتقااااام"..
أو- داسيو، رجل سكير، يقبض عليه لسوء أخلاقه، لكنه سرعان مايخرج بضمان صديقه الذي يتوقف -بعد خروجهما من القسم- لطمئنة زوجة صديقه عن طريق كابينة هاتف في الشارع.. عد الثواني التي ستستغرقها المكالمة، ثم ضع بعدها السماعة، والتفت للخارج، لكنك لن تجد أو- داسيو، أو (دايسو) حسب الترجمة، لكن نطقها (داسيو) حسب ماسمعت. هنا يصلك إحساس البطل، الذي أُخذ على "حين غره" مـ الدار للنار، لايعرف لماذا، ولا أين، ولا كيف، ولا لمتى، فجأه: من الشارع، للغرفة، التي ستكون سجنه لمدة 15 سنة.. أتسائل: هل لو قالوا له أنه سيمكث بها تلك المدة، كان سيصبح حاله مختلفاً؟ يقفز بك الفيلم شهرين للأمام، لا يذهب بك للحظة التي يجد فيها (أو- داسيو) نفسه في الغرفة للمرة الأولى، لكنك ترى أن رد فعله لم يتغير، صحيح أنك لم تراقب رد فعله طيلة الشهرين الماضيين، لكنك تقول في نفسك: لابد أنه ظل طيلة الشهرين يفعل ذلك: يتسائل، يخبط الباب، يصرخ...
الغريب أن مشاهد الغرفة/السجن كانت قليله جداً، لاتتعدى دقائق، لكن الغريب -مرة أخرى- أنها كانت كافيه، ومكثفه، لدرجة تشعرك أنك قضيت وقتاً طويلاً معه بالفعل، أرى أنهامشاهد ذكية جداً، إنها تصف لك ببراعة وسرعة كل ما أنت بحاجه لمعرفته، مثل أن السيد أو- داسيو لم يجد رفيقاً له سوى التلفزيون أثناء فترة سجنه، وتلك علامة ستلازمه وتصبح جزءً من تكوينه وثقافته.. كأنك ولدت طفلاً، وجلبت له (الداده) الخاصة به، والتي لاتتعدى أكثر من كونها تلفزيون، قنوات، برامج، وأخبار، وخبر يقول أن أو- داسيو قتل زوجته، وأن الشرطة وجدت الـ D.N.A الخاص به في مسرح الجريمة بالفعل! من السهل أن تخدر شخصاً تحت رحمتك 24 ساعة، وتأخذ منه أدله لزرعها في في مسرح جريمة لتلفقها له..
أشياء كثيره للحديث عنها داخل الغرفه، مثل كتابة البطل ليومياته أثناء الغرفه، وكتابة أسماء كل شخص سبب له ضرراً أو ألحق به الأذى عندما كان في الخارج، والتخمين إذا كان هو هذا الشخص أم لا، والقائمة نفسها كانت طويلة بشكل غريب.
يروقني كثيراً تخيل أن تلك الغرفة التي سُجن بها أو- داسيو، لم تكن إلا (بيضة)، بيضة ظلت مغلقة لمدة 15 عاماً، وعندما فقست، خرج لنا منها "شيء" غير الذي دخلها، كائن مختلف عنا وعن ماضيه، له مفرداته الخاصه.
"هل تدريب الخيال، لمدة 15 سنة، وُضع للإستخدام؟."
من العبارات التي.. مـ الآخر يعني.. تنفذ لخلايا المخ التي خلقها الله؛ لتقدر الأشياء الجيده.. التلفزيون/الخيال، هل يصلح للتطبيق؟ كل حركات الأكشن التي تعلمها، المعلومات، والكلمات التي كان سيعرفها لولا وجود رقابه لعينة.. يخرج أو- داسيو ولارفيق له سوى مُعلمه الإلكتروني.
لم يهرب أو- داسيو، لكنك تجد أمامك مساحة خضراء، وشنطة سفر كبيرة بنية اللون، ينسلخ منها أو- داسيو، كما ينسلخ الثعبان من جلده، أو كما يخرج الكتكوت من بيضته.. ردود أفعاله بعدما خرج للعالم.. وهمية!
يقولون أن الفيلم دموي، لكني رأيت أنها دموية مقبوله، بالنسبة لما تعرض له البطل.. إنها تلك اللحظة التي تستطيع أن تقول فيها بضمير مستريح: له حق يعمل اكتر من كدة. في كل مرة تجد فيها دماً يسببه البطل، تتذكر ماحدث له، فتصمت، وتستمتع، وتتمنى لو فعل أكثر من ذلك.
البوستر الذي استخدمته موفق جداً للحديث عن فيلم كهذا، الفيلم مليء بالأيقونات، أو يعني: تلك الأشياء التي تراها في الفيلم، وتخبر صديقك عنها بطريقة: شفت لما عمل كذا؟! مثل خياطة البطل ليده، كل خيط بعام، كل ألم بسنة.. والمطرقه، والكائن البحري من المطعم، والمقص..
والآن -وقد اقتربت النهاية- دعوني أصارحكم بشيء: لقد دار رأسي بالمعنى الحرفي، عند نهاية الفيلم، أو مايسمونه "لحظة التنوير" أو ماشابه.. لم يحدث هذا معي من قبل، دار رأسي، وتماسكت حتى لا أسقط من فوق الكرسي.. هذا حدث بالفعل، وصدق أو لا تصدق..
إنه ليس فيلماً عن الإنتقام، بقدر ماهو عن "جعل رأسك يدور حرفياً"، وعن أسئلة ستجد نفسك أمامها، لكنك لن تستطيع التذاكي، ولن تجد مخرجاً، من أول البداية (الكافكاوية) وحتى النهاية التي سأهون من شأنها لو سميتها "مأساوية".. لايوجد رابح هنا، ولابطل، ولاشعور ثابت بالكره أو الحب تجاه شخصية بعينها.
ظل تورنت الفيلم كثيراً بدون تحميل، وبعد التحميل ظل الفيلم كثيراً بدون مشاهده، وبعد المشاهده فكرت في النظر للسماء والبصق، حتى ترتد البصقه لوجهي؛ عقاباً ولوماً لنفسي لعدم مشاهدتي الفيلم وإهمالي له طوال تلك الفترة. قبل مشاهدة الفيلم، كنت أعتقد أنه فيلم جيد، نعم، لكني كذلك كنت أتصوره فيلم عن "الإنتقام"، ومن قرائتي لقصة الفيلم، كنت أتخيل أن الفيلم سيكون مقتصراً على انتقام رجل يُسجن في غرفة لمدة 15 عاماً بلا سبب، وأياً كان السبب بعد ذلك، سيهرب، ويبحث عن الذين فعلوا ذلك به، ويقتلهم جميعاً، ويصبح الجميع سعداء: النهاية! الفيلم أعمق من هذا بكثير، ولا يمكن اختصاره في الإنتقام، أو يمكنك أن تسميه فيلماً عن الإنتقام، مع مراعاة عدم التقليل من شأن الكلمة، أو الفعل "الإنتقااااام"..
أو- داسيو، رجل سكير، يقبض عليه لسوء أخلاقه، لكنه سرعان مايخرج بضمان صديقه الذي يتوقف -بعد خروجهما من القسم- لطمئنة زوجة صديقه عن طريق كابينة هاتف في الشارع.. عد الثواني التي ستستغرقها المكالمة، ثم ضع بعدها السماعة، والتفت للخارج، لكنك لن تجد أو- داسيو، أو (دايسو) حسب الترجمة، لكن نطقها (داسيو) حسب ماسمعت. هنا يصلك إحساس البطل، الذي أُخذ على "حين غره" مـ الدار للنار، لايعرف لماذا، ولا أين، ولا كيف، ولا لمتى، فجأه: من الشارع، للغرفة، التي ستكون سجنه لمدة 15 سنة.. أتسائل: هل لو قالوا له أنه سيمكث بها تلك المدة، كان سيصبح حاله مختلفاً؟ يقفز بك الفيلم شهرين للأمام، لا يذهب بك للحظة التي يجد فيها (أو- داسيو) نفسه في الغرفة للمرة الأولى، لكنك ترى أن رد فعله لم يتغير، صحيح أنك لم تراقب رد فعله طيلة الشهرين الماضيين، لكنك تقول في نفسك: لابد أنه ظل طيلة الشهرين يفعل ذلك: يتسائل، يخبط الباب، يصرخ...
الغريب أن مشاهد الغرفة/السجن كانت قليله جداً، لاتتعدى دقائق، لكن الغريب -مرة أخرى- أنها كانت كافيه، ومكثفه، لدرجة تشعرك أنك قضيت وقتاً طويلاً معه بالفعل، أرى أنهامشاهد ذكية جداً، إنها تصف لك ببراعة وسرعة كل ما أنت بحاجه لمعرفته، مثل أن السيد أو- داسيو لم يجد رفيقاً له سوى التلفزيون أثناء فترة سجنه، وتلك علامة ستلازمه وتصبح جزءً من تكوينه وثقافته.. كأنك ولدت طفلاً، وجلبت له (الداده) الخاصة به، والتي لاتتعدى أكثر من كونها تلفزيون، قنوات، برامج، وأخبار، وخبر يقول أن أو- داسيو قتل زوجته، وأن الشرطة وجدت الـ D.N.A الخاص به في مسرح الجريمة بالفعل! من السهل أن تخدر شخصاً تحت رحمتك 24 ساعة، وتأخذ منه أدله لزرعها في في مسرح جريمة لتلفقها له..
أشياء كثيره للحديث عنها داخل الغرفه، مثل كتابة البطل ليومياته أثناء الغرفه، وكتابة أسماء كل شخص سبب له ضرراً أو ألحق به الأذى عندما كان في الخارج، والتخمين إذا كان هو هذا الشخص أم لا، والقائمة نفسها كانت طويلة بشكل غريب.
يروقني كثيراً تخيل أن تلك الغرفة التي سُجن بها أو- داسيو، لم تكن إلا (بيضة)، بيضة ظلت مغلقة لمدة 15 عاماً، وعندما فقست، خرج لنا منها "شيء" غير الذي دخلها، كائن مختلف عنا وعن ماضيه، له مفرداته الخاصه.
"هل تدريب الخيال، لمدة 15 سنة، وُضع للإستخدام؟."
من العبارات التي.. مـ الآخر يعني.. تنفذ لخلايا المخ التي خلقها الله؛ لتقدر الأشياء الجيده.. التلفزيون/الخيال، هل يصلح للتطبيق؟ كل حركات الأكشن التي تعلمها، المعلومات، والكلمات التي كان سيعرفها لولا وجود رقابه لعينة.. يخرج أو- داسيو ولارفيق له سوى مُعلمه الإلكتروني.
لم يهرب أو- داسيو، لكنك تجد أمامك مساحة خضراء، وشنطة سفر كبيرة بنية اللون، ينسلخ منها أو- داسيو، كما ينسلخ الثعبان من جلده، أو كما يخرج الكتكوت من بيضته.. ردود أفعاله بعدما خرج للعالم.. وهمية!
يقولون أن الفيلم دموي، لكني رأيت أنها دموية مقبوله، بالنسبة لما تعرض له البطل.. إنها تلك اللحظة التي تستطيع أن تقول فيها بضمير مستريح: له حق يعمل اكتر من كدة. في كل مرة تجد فيها دماً يسببه البطل، تتذكر ماحدث له، فتصمت، وتستمتع، وتتمنى لو فعل أكثر من ذلك.
البوستر الذي استخدمته موفق جداً للحديث عن فيلم كهذا، الفيلم مليء بالأيقونات، أو يعني: تلك الأشياء التي تراها في الفيلم، وتخبر صديقك عنها بطريقة: شفت لما عمل كذا؟! مثل خياطة البطل ليده، كل خيط بعام، كل ألم بسنة.. والمطرقه، والكائن البحري من المطعم، والمقص..
والآن -وقد اقتربت النهاية- دعوني أصارحكم بشيء: لقد دار رأسي بالمعنى الحرفي، عند نهاية الفيلم، أو مايسمونه "لحظة التنوير" أو ماشابه.. لم يحدث هذا معي من قبل، دار رأسي، وتماسكت حتى لا أسقط من فوق الكرسي.. هذا حدث بالفعل، وصدق أو لا تصدق..
إنه ليس فيلماً عن الإنتقام، بقدر ماهو عن "جعل رأسك يدور حرفياً"، وعن أسئلة ستجد نفسك أمامها، لكنك لن تستطيع التذاكي، ولن تجد مخرجاً، من أول البداية (الكافكاوية) وحتى النهاية التي سأهون من شأنها لو سميتها "مأساوية".. لايوجد رابح هنا، ولابطل، ولاشعور ثابت بالكره أو الحب تجاه شخصية بعينها.
OldBoy
18 أكتوبر، 2013
أشياء مابعد النهاية:
- البداية ذكية جداً.. جداً، جداً! وستعرف مدى ذكائها فيما بعد.
- الفيلم يحتوي على مشاهد دموية -نوعاً- ومشهدين أو ثلاثة جنسيين.
- أتمنى سماع آراء بعض (المحافظين) عن مشاهد الجنس في هذا الفيلم بالذات، وليخبروني عن: كيف كان سيخرج الفيلم بدون تلك المشاهد المهمة، جداً، جداً، للغاية.
- هناك Remake للفيلم يقوم بإخراجه المخرج المشهور (سبايك لي)، ويقوم ببطولته (جوش برولين). مع كل الإبداع ومايفوق الإبداع الذي رأيته، لن أردد عبارات عن رفض النسخة الأمريكية، بل سأنتظرها أيضاً، لكني سأتوقع الكثير ممايروق للأمريكيين في هذه النسخة، ولعلك تفهم ما أعني.
- صنف الفيلم ضمن أفضل 250 فيلم في التاريخ وبتقييم 8.3 حسب موقع IMDB.
- عبارات الإنتقام -الإنتقام وجبه يفضل أن تقدم بارده- ستبدو سخيفة جداً مع مايقدمه الفيلم.
- فاز الفيلم بعدة جوائز على رأسها جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان كان عام 2004، والتي لاتقل عن السعفة في شيء.
التعليقات : 10
تحليل موفق جدًا يا يماني، وبديع للغاية.. بعض النقاط غامضة لكنها أضافت لمذاق المقال الحريف.
لست من مهاوييس الفيلم لكني أقدر عبقريته. سبب هذا كرهي للميلودراما بكل أشكالها.. صحيح أن الفيلم قدم ميلودراماه بشياكه، لكنها تظل ميلودراما في النهاية.
بدون مناسبة بقى، شفت جرافيتي ولا لسه؟
نادر
@غير معرف
نادر الجميل، كل سنة وانت طيب ياراجل.. حقيقي مبسوط بمتابعتك واهتمامك، بتخليني احس ان المدونة لسه صاحيه وبتلعب!
أشكرك جداً يا نادر، سعيد ان تحليلي عجبك، هو مكانش تحليل بالظبط الصراحة، أو الكتابة مكانتش بغرض التحليل، هو تعبير عن إعجابي وانبهاري بالفيلم، مع موضوعيه أكثر..
أن اقصدت الغموض في كلامي يمكن؛ لأن فيلم زي ده، مينفعش اتكلم عنه واصرّح أكثر من اللازم، حاولت اراعي عدم إفساد المفاجأه النهائيه، وحاولت ابعد عن أي تلميحات ممكن تؤدي لتخمين ماسيحدث بعد ذلك.. يعني، للناس اللي مشافتوش، وهتحب تشوفه. أنا مجرب شعور حرق النهايات كتير اصلي.
وبدون مناسبة: لسه مشفتش جرافيتي للأسف ومضايق جداً، أتمنى اقدر اشوفه قريب.. الفيلم واضح انه تحفة، ناجح نقدياً وتجارياً وآراء مخرجين كبار زي جيمس كاميرون اللي قال انه أحسن من أوديسا الفضاء! انت إيه رأيك فيه؟
التدوينة بتكتمل بك ياصديقي : )
ده رأيي فيه :)
http://www.elcinema.com/news/nw678934371/
@غير معرف
طيب هقراه، بس على الله يكون فيه حرق!
رديت عليك هناك يا نادر، أول مره اقرا لك في السينما، وياريت متكونش آخر مره، متنسانيش في الروابط ياصديقي : )
على فكرة مش اول مرة تقرالي في السينما ولا حاجه :)، انا اعرف عنك حاجات متعرفهاش عن نفسك :) :) أنا فاكر مرة انت كنت علقت على مقال كتبته عن تحرير جانجو، بتاع "لماذا يا سيد تارانتينو؟"
المشكلة في الموقع إن البحث عن المواضيع القديمة معقد شوية.. لازم تدوس على اسم الكاتب في أول المقال، وبعد كده بترجع من الرزنامة اللي فوقه شهر بشهر، عشان تشوف مقالات كل شهر.
دعبس كده وابقى قولي رأيك.
@غير معرف
صحيح، فاكر انا المقال ده فعلاً، وفاكر انه عجبني جداً كمان، بس تقريباً مكنتش اعرفك وقتها.
وانا فعلاً دُست على اسمك في المقال، لكن مظهرش غير المقال نفسه جوه! بس هعمل زي ما انت بتقول دلوقتي واقرا القديم، ولينا كلام عليه ان شاء الله : )
ابقى بص على ده:
http://www.elcinema.com/news/nw678934995/
سوري معرفتش اوصلك من طريق تاني غير هنا :)
هقراه يانادر وارد عليك ان شاء الله. آسف لأني اتأخرت في الرد، كنت بمر بظروف صعبة؛ بسبب مرض اخويا.. اعذرني. أكيد هقرا حاجة جميلة ان شاء الله.
رديت يا نادر هناك، المقال جميل جداً وموضوعه مميز أوي. وآسف مره تانية على التأخير والله، مرض أخويا المفاجئ شغل دماغي عن كل حاجة كنت بعملها. ابقى ابعت لي روابط موضوعاتك رجاءً، أحببت قلمك :)
إرسال تعليق
أترك تعليق أو اضغط (Like) إذا أعجبك ما قرأته، وإذا لم ينل إعجابك، أخبرني: لماذا؟..
يمكنك الإشتراك عن طريق البريد الإلكتروني -أسفل صندوق التعليقات- لمتابعة الردود، وأرجو عدم وضع أي روابط دعائية في التعليقات.