أصبحت تقنية الـCGI واقعًا في الأفلام الحالية، وصار أمرًا مسلمًا به أن كل مشاهد الإنفجارات الهائلة، والمعارك الطاحنة، وعوالم مابعد الفناء، تم تصميمها بواسطة الكمبيوتر. تلك التقنية صارت موضع اتهام حاليًا بالطبع، بعد الإفراط في استخدامها في الكثير من الأفلام، لدرجة أننا أصبحنا نرى أفلام كاملة من الـCGI، إلا أن الأمر يكون منطقيًا ومقبولًا، عندما يكون الأمر مجرد مشاهد قليلة عابرة، فمن المجنون الذي قد يفكر في بناء ديكورات حقيقية، بكل ماتستغرقة من وقت وجهد وتكاليف، من أجل التقاط مشهد واحد فقط؟!
وبينما يكتفي العديد من المخرجين بتصوير مشاهدهم باستخدام الـCGI، هناك من تتطلب رؤيتهم الواقعية والأصالة. يمكن أن تخدم الـCGI المشهد لو استُخدِمت بحكمة، لكن يفضل أحيانًا أن تفعل الأمور بالطريقة القديمة. لاشك أن تلك التقنية تتيح إمكانيات مطلقة، لكنها تحتاج أسسًا قوية ليقبلها المشاهد.
بذل الكثير من المخرجين كل مافي وسعهم لضمان هذه الأسس. بعد قراءة هذه القائمة، ربما تنظر للمؤثرات الخاصة بشكل مختلف. ربما يتضح أن هذه الإنفجارات الهائلة حقيقية، وربما تم تشييد طريق سريع خصيصًا من أجل تصوير هذه المعركة الطاحنة، وقد يتضح أن عالم مابعد الفناء ذاك ماهو إلا نموذج مصغر تم بناءه بشق الأنفس.
وبينما يكتفي العديد من المخرجين بتصوير مشاهدهم باستخدام الـCGI، هناك من تتطلب رؤيتهم الواقعية والأصالة. يمكن أن تخدم الـCGI المشهد لو استُخدِمت بحكمة، لكن يفضل أحيانًا أن تفعل الأمور بالطريقة القديمة. لاشك أن تلك التقنية تتيح إمكانيات مطلقة، لكنها تحتاج أسسًا قوية ليقبلها المشاهد.
بذل الكثير من المخرجين كل مافي وسعهم لضمان هذه الأسس. بعد قراءة هذه القائمة، ربما تنظر للمؤثرات الخاصة بشكل مختلف. ربما يتضح أن هذه الإنفجارات الهائلة حقيقية، وربما تم تشييد طريق سريع خصيصًا من أجل تصوير هذه المعركة الطاحنة، وقد يتضح أن عالم مابعد الفناء ذاك ماهو إلا نموذج مصغر تم بناءه بشق الأنفس.
1. ساحة السباق الرومانية التي تطلب بناءها أكثر من عام من أجل تصوير فيلم Ben-Hur
لن تكتمل أي قائمة تتناول الديكورات العملاقة التي بنيت لالتقاط مشهد واحد فقط دون إدراج الساحة التي شيدت لسباق العربات في Ben-Hur. لايزال هذا البناء مذهلًا بكل تفاصيله، حتى بمقاييس هذه الأيام.
تكلف بناء الساحة مليون دولار بلا مبالغة، شملت 18 فدان من الأرض، وتطلبت آلاف العمال وأكثر من عام لبناءها.
حجارة الساحة اقتطعت من محجر صخور، وتم نقل أكثر من 40 ألف طن من الرمال من شاطئ البحر الأبيض المتوسط لتغطية الأرض وجعلها تبدو كالحقيقية. ليس هذا فحسب، بل تم توظيف آلاف العمال، وكان يتواجد مائة حصان تقريبًا في الساحة كل يوم.
من وقت إطلاق الفيلم عام 1959، وحتى الآن، تظل هذه الساحة أكبر بناء تم تشييده لفيلم. تثبت نظرة سريعة على المشهد أنه لايزال مبهرًا الآن كما كان في الماضي.
تكلف بناء الساحة مليون دولار بلا مبالغة، شملت 18 فدان من الأرض، وتطلبت آلاف العمال وأكثر من عام لبناءها.
حجارة الساحة اقتطعت من محجر صخور، وتم نقل أكثر من 40 ألف طن من الرمال من شاطئ البحر الأبيض المتوسط لتغطية الأرض وجعلها تبدو كالحقيقية. ليس هذا فحسب، بل تم توظيف آلاف العمال، وكان يتواجد مائة حصان تقريبًا في الساحة كل يوم.
من وقت إطلاق الفيلم عام 1959، وحتى الآن، تظل هذه الساحة أكبر بناء تم تشييده لفيلم. تثبت نظرة سريعة على المشهد أنه لايزال مبهرًا الآن كما كان في الماضي.
المشهد:
2. بناء طريق سريع كامل من أجل The Matrix: Reloaded
أحدى أفضل الأشياء في "The Matrix: Reloaded" هي المطاردة القتالية التي جرت على الطريق السريع قرب منتصف الفيلم. يستوحي المشهد الطاقة المحمومة للجزء الأول، بخلاف بقية الفيلم، الذي خيب أمل العديد من محبي الجزء الأول.
المدهش أن طريق كامل طوله ميل ونصف تم بناؤه خصيصًا من أجل هذا المشهد. لو كنت تتساءل من أين قد يأتي طاقم الفيلم بهذه المساحة الواسعة، فقد شيد الطريق السريع في قاعدة بحرية خرجت من الخدمة في ألاميدا، بكاليفورنيا.
استغرق التصوير حوالي 60 يومًا في منطقة ألاميدا، منهم 48 يومًا لتصوير المطاردة على الطريق السريع.
ليس هذا فحسب، لكن السيارات كانت حقيقية أيضًا، وقد تدمرت بالفعل. أغلب السيارات تبرعت بهم شركة "جنرال موتورز"، لذا، فلايوجد شك تجاه سعيهم نحو الواقعية.
المدهش أن طريق كامل طوله ميل ونصف تم بناؤه خصيصًا من أجل هذا المشهد. لو كنت تتساءل من أين قد يأتي طاقم الفيلم بهذه المساحة الواسعة، فقد شيد الطريق السريع في قاعدة بحرية خرجت من الخدمة في ألاميدا، بكاليفورنيا.
استغرق التصوير حوالي 60 يومًا في منطقة ألاميدا، منهم 48 يومًا لتصوير المطاردة على الطريق السريع.
ليس هذا فحسب، لكن السيارات كانت حقيقية أيضًا، وقد تدمرت بالفعل. أغلب السيارات تبرعت بهم شركة "جنرال موتورز"، لذا، فلايوجد شك تجاه سعيهم نحو الواقعية.
تصوير المشهد:
3. بناء مدينة سيدني بعد نهاية العالم من أجل نهاية Mad Max: Beyond Thunderdome
رغم أن أحداث الجزء الثالث من سلسلة ماد ماكس القديمة تدور في سيدني بعد نهاية العالم، إلا أن هذا لايغدو أكثر وضوحًا سوى خلال المشهد الأخير، حيث نرى الطيار (جيدداياه) يحلق بالأطفال نحو الساحل، ويمر خلال الرحلة عبر أنقاض سيدني بعد نهاية العالم، وواقع الدمار الذي يصبح واضحًا. إنه مشهد عابر، لكنه لافت للغاية، وتطلب بناء نموذج مصغر لمدينة سيدني.
كان النموذج المصغر مفصلًا بدقة، وقد تضمن نسخ متماثلة للبناء المعماري للمدينة، بما في ذلك دار أوبرا سيدني. تزينت الكثير من المباني بمئات من النوافذ الصغيرة، علاوة على ذلك، تلك النوافذ تم تصميمها لتبدو متصدعة، ومحطمة، ومشوهة، كما كانت هياكل المباني المرئية متهدمة ومحروقة أيضًا. وقد بنيت المدينة بأكملها فوق بروزٍ صخري. التفصيلة النهائية كانت جسر ميناء سيدني، الذي شيد ليبدو كأنه تعرض لانهيار عنيف.
المحبط في الامر أن النموذج اعتبر كبيرًا جدًا، فلم يصلح للتخزين، وتم تدميره بعد نهاية التصوير.
كان النموذج المصغر مفصلًا بدقة، وقد تضمن نسخ متماثلة للبناء المعماري للمدينة، بما في ذلك دار أوبرا سيدني. تزينت الكثير من المباني بمئات من النوافذ الصغيرة، علاوة على ذلك، تلك النوافذ تم تصميمها لتبدو متصدعة، ومحطمة، ومشوهة، كما كانت هياكل المباني المرئية متهدمة ومحروقة أيضًا. وقد بنيت المدينة بأكملها فوق بروزٍ صخري. التفصيلة النهائية كانت جسر ميناء سيدني، الذي شيد ليبدو كأنه تعرض لانهيار عنيف.
المحبط في الامر أن النموذج اعتبر كبيرًا جدًا، فلم يصلح للتخزين، وتم تدميره بعد نهاية التصوير.
4. بناء قطار مزيف من أجل Inception
لن ينسى كل من رأى Inception في السينما مشهد القطار الضخم الذي اقتحم المشهد، سعيًا وراء سيارة ليوناردو ديكابريو. فاجأ القطِار الجميع، لكن المفاجئة الأكبر أن المشهد كان حقيقي بالكامل.
يعرف كل محبي كريستوفر نولان تمسكه الدائم بالمؤثرات الواقعية، وتفضيله لواقعيتها وآثارها الملموسة، بخلاف تقنية الـCGI. ومع ذلك، يمكن أن تعتقد أن قد يتنازل عن مبادئه أحيانًا، خاصًة عندما يتعلق الأمر بقطار شحن هائل يندفع على الطريق الرئيسي، محطمًا السيارات.
لكنه لم يتنازل عن مبادئه.
سعيًا لتنفيذ التأثير، أمر نولان بلحام الهيكل الخارجي لقطار شحن حول الجزء الخارجي لشاحنة نقل، فيستطيع أحدهم الدخول وقيادة الشاحنة. وماحدث في الخطوة التالية، أن تلك الشاحنة/القطار شقت طريقها عبر شارع حقيقي مغلق، محطمة سيارات حقيقية، ومسببه فوضى فعلية.
يعرف كل محبي كريستوفر نولان تمسكه الدائم بالمؤثرات الواقعية، وتفضيله لواقعيتها وآثارها الملموسة، بخلاف تقنية الـCGI. ومع ذلك، يمكن أن تعتقد أن قد يتنازل عن مبادئه أحيانًا، خاصًة عندما يتعلق الأمر بقطار شحن هائل يندفع على الطريق الرئيسي، محطمًا السيارات.
لكنه لم يتنازل عن مبادئه.
سعيًا لتنفيذ التأثير، أمر نولان بلحام الهيكل الخارجي لقطار شحن حول الجزء الخارجي لشاحنة نقل، فيستطيع أحدهم الدخول وقيادة الشاحنة. وماحدث في الخطوة التالية، أن تلك الشاحنة/القطار شقت طريقها عبر شارع حقيقي مغلق، محطمة سيارات حقيقية، ومسببه فوضى فعلية.
تصوير المشهد:
5. بناء نموذج ترفيهي مصغر لباريس من أجل فيلم Team America
سوف يتذكر كل من شاهد "Team America" الإفتتاحية الشهيرة التي تعرض الفريق وهو يدافع عن باريس من هجوم إرهابي. من أجل تصوير هذه الإفتتاحية، بُني نموذج هائل لباريس داخل مستودع ضخم في كولفير سيتي، بكاليفورنيا. يعرض المشهد تدمير برج إيفل، ومبنى قوس النصر، ومتحف اللوفر. وبصرف النظر عن المعالم الشهيرة والآثار، فهناك دقة مطلقة في التفاصيل، من مواطنين فرنسيين على المقاهي ومخابز وكل أنواع المباني. هناك أيضًا أشجار، وشجيرات، وأنواع أخرى من النباتات، فضلًا عن نافورة تضخ المياه. كل هذا كان صناعة ورسم يدويين، استغرقت أشهر لإنجازه.
ومع كل هذا، لم يدم المشهد أكثر من خمس دقائق، ولم تظهر أغلب هذه النماذج الرائعة عن قرب.
ومع كل هذا، لم يدم المشهد أكثر من خمس دقائق، ولم تظهر أغلب هذه النماذج الرائعة عن قرب.
6. تفجير غابة من أجل Apocalypse Now
تعد فترة التصوير العصيبة لفيلم Apocalypse Now موثقة توثيقًا جيدًا، فهناك مثلًا بدانة مارلون براندو وسلوكه الطائش، وهناك الإعصار الذي دمر أغلب معدات التصوير، وهناك الأزمة القلبية التي أصابت مارتن شين، لكن المنتج النهائي كان مذهلًا رغم كل ذلك، وأحد الأسباب الرئيسية التي جعلت الفيلم بهذه الروعة، هو الجهد الذي كان فرانسيس فورد كوبولا على استعداد لبذله، من أجل تطبيق رؤيته.
فلنأخذ افتتاحية الفيلم على سبيل المثال، حيث نرى التدمير الوحشي لإحدى الغابات الفيتنامية، والطائرات الأمريكية تمطرها بقنابل النابالم.
لاشك أنك اعتقدت أن تلك اللقطات كانت مجرد لقطات تسجيلية حقيقية لحرب فيتنام، أو لقطات لحرائق الغابات الطبيعية، لكن الحقيقة أمر مختلف تمامًا.
ماحدث أن كوبولا خطط للمشهد بنفسه وقام بتصويره بالكامل، مستعينًا بجنود حقيقيين لصب 1200 جالون من الوقود على الأشجار، وإشعالهم لافتعال انفجار ضخم.
كان كوبولا قد دمر جزء كبير من الغابة بنهاية المشهد، ولم يدم المشهد نفسه سوى دقائق معدودة، هي المدة التي استغرقها احتراق الأشجار.
فلنأخذ افتتاحية الفيلم على سبيل المثال، حيث نرى التدمير الوحشي لإحدى الغابات الفيتنامية، والطائرات الأمريكية تمطرها بقنابل النابالم.
لاشك أنك اعتقدت أن تلك اللقطات كانت مجرد لقطات تسجيلية حقيقية لحرب فيتنام، أو لقطات لحرائق الغابات الطبيعية، لكن الحقيقة أمر مختلف تمامًا.
ماحدث أن كوبولا خطط للمشهد بنفسه وقام بتصويره بالكامل، مستعينًا بجنود حقيقيين لصب 1200 جالون من الوقود على الأشجار، وإشعالهم لافتعال انفجار ضخم.
كان كوبولا قد دمر جزء كبير من الغابة بنهاية المشهد، ولم يدم المشهد نفسه سوى دقائق معدودة، هي المدة التي استغرقها احتراق الأشجار.
المشهد:
7. بناء جهاز طرد مركزي عملاق من أجل 2001: A Space Odyssey
إنه واحد من المشاهد الأكثر أيقونية في فيلم تحول إلى أيقونة في حد ذاته. يصور المشهد د.فرانك بول وهو يختبر انعدام الجاذبية، بالركض حول غرفة، كما لو كان عالقًا في عجلة هامستر عملاقة، أبدية.
ماحدث في الواقع، أن ستانلي كوبريك أمر ببناء جهاز طرد مركزي عملاق. يدور الجهاز نفسه بينما تظل الكاميرا ثابتة في مكان واحد، لخلق الحركة الوهمية لانعدام الجاذبية، مما يعني أن كل مافعله الممثل جراي لوكوود (د.فرانك بول) كان الركض في بقعة واحدة.
كان كوبريك معروفًا بديكوراته الباهظة (ميزانية أوديسا الفضاء كانت حوالي 10 مليون دولار)، لكن بناء جهاز طرد مركزي كامل من أجل مشهد مدته دقيقتين يعد أمر جنوني للغاية. كانت النتيجة مذهلة مع ذلك، ولايزال المشهد مبهرًا حتى اليوم.
ماحدث في الواقع، أن ستانلي كوبريك أمر ببناء جهاز طرد مركزي عملاق. يدور الجهاز نفسه بينما تظل الكاميرا ثابتة في مكان واحد، لخلق الحركة الوهمية لانعدام الجاذبية، مما يعني أن كل مافعله الممثل جراي لوكوود (د.فرانك بول) كان الركض في بقعة واحدة.
كان كوبريك معروفًا بديكوراته الباهظة (ميزانية أوديسا الفضاء كانت حوالي 10 مليون دولار)، لكن بناء جهاز طرد مركزي كامل من أجل مشهد مدته دقيقتين يعد أمر جنوني للغاية. كانت النتيجة مذهلة مع ذلك، ولايزال المشهد مبهرًا حتى اليوم.
المشهد:
8. تفجير مستشفى من أجل فيلم The Dark Knight
المخرج كريستوفر نولان معروف بشغفه بمواقع التصوير والمؤثرات العملية، فمن المستحيل ألا يظهر مرتين على الأقل في هذه القائمة. لو كنت تظن أن لحام قطار حول شاحنة مثير للإعجاب، فقد شيّد نولان مايعادل مبنى كامل.
أتى نولان بعمال بناء لتشييد المستشفى حول موقف سيارات مهجور، سعيًا لدقة المشهد، حيث يفجر الجوكر مستشفى في مدينة جوثام، متنكرًا في زي الممرضة الذي أصبح يشتهر به الآن. استُخدِم مبنى موقف السيارات كأساس لبناء واجهة المستشفى، تقليلًا لكلفة المشهد (ممايدل على أن التكلفة كانت باهظة أكثر مماهي عليه) مع الحفاظ على أثره وواقعيته.
بعد بناء واجهة المستشفى، تم التلاعب بها بكمية هائلة من المتفجرات، لينهار المبنى بالترتيب الصحيح والوقت المناسب. تطلب بناء كل ذلك أسبوعين كاملين، وهي مدة معقولة، عندما تضع في الإعتبار مدى قرب هيث ليدجر وطاقم العمل من المستشفى وخطورة ذلك عليهم.
كما أنهم خططوا للقطة الطريفة عندما يبدو أن جهاز تفجير الجوكر قد تعطل، تلك التي يشار إليها عادًة باعتبارها ارتجالًا من ليدجر، لكن يبدو أنها كُتبت بالكامل.
أتى نولان بعمال بناء لتشييد المستشفى حول موقف سيارات مهجور، سعيًا لدقة المشهد، حيث يفجر الجوكر مستشفى في مدينة جوثام، متنكرًا في زي الممرضة الذي أصبح يشتهر به الآن. استُخدِم مبنى موقف السيارات كأساس لبناء واجهة المستشفى، تقليلًا لكلفة المشهد (ممايدل على أن التكلفة كانت باهظة أكثر مماهي عليه) مع الحفاظ على أثره وواقعيته.
بعد بناء واجهة المستشفى، تم التلاعب بها بكمية هائلة من المتفجرات، لينهار المبنى بالترتيب الصحيح والوقت المناسب. تطلب بناء كل ذلك أسبوعين كاملين، وهي مدة معقولة، عندما تضع في الإعتبار مدى قرب هيث ليدجر وطاقم العمل من المستشفى وخطورة ذلك عليهم.
كما أنهم خططوا للقطة الطريفة عندما يبدو أن جهاز تفجير الجوكر قد تعطل، تلك التي يشار إليها عادًة باعتبارها ارتجالًا من ليدجر، لكن يبدو أنها كُتبت بالكامل.
تصوير المشهد:
مصطفى اليماني
التعليقات : 0
إرسال تعليق
أترك تعليق أو اضغط (Like) إذا أعجبك ما قرأته، وإذا لم ينل إعجابك، أخبرني: لماذا؟..
يمكنك الإشتراك عن طريق البريد الإلكتروني -أسفل صندوق التعليقات- لمتابعة الردود، وأرجو عدم وضع أي روابط دعائية في التعليقات.